المرأة في تحقيق الاستقرار الأسري - An Overview
المرأة في تحقيق الاستقرار الأسري - An Overview
Blog Article
لماذا؟ لأن حكومة طالبان في أفغانستان تقوم باضطهاد النساء والفتيات على أساس جنسهن ولا يستطعن المشاركة لا في الحياة العامة ولا الخاصة، وليس بوسعهن ممارسة الرياضة، وقد تم إقصاؤهن تقريبا من الحياة العامة.
فما هي إذن التصنيفات الأكثر ملاءمة لقراءة تاريخ مركب من العديد من المبادرات والجمعيات وأشكال النسوية ؟
صحيفة البلاد البحرينية
فهي وإن رضيت به لا تسلم من نظرات النقد والتعيير، حتى ممن رضيت به زوجا، فتضيق بحياتها مع هذا الزوج، وتبدأ مرحلة النفور منه وعدم النزول على مقتضى قوامته وسلطانه، وقد يستغل قوامته استغلالا مسيئا لها، فتضطرب الحياة الزوجية، ويسودها التفكك والشقاق، ويكون التفريق.
قالت ريم السالم المقررة الخاصة المعنية بالعنف ضد النساء والفتيات إن النظام الذكوري يؤثر على كل أساليب وأسس حياة المرأة ويحد من قدرتها على أن تعيش حياة كريمة متساوية خالية من العنف، الأمر الذي يؤثر على ازدهار المجتمع بأسره.
ويقتضي الحديث عن حسن الاختيار وما يجب أن يتمتع به كل من الزوجين من الدين والخلق، والإشارة إلى موضوع الكفاءة، فلهذا الموضوع صلة وثيقة بحسن الاختيار وآثاره في منهج الإسلام في حماية الأسرة.
بدلاً من التفكير في الإنضباط بإعتباره عقاب يجب عليك إستخدامه كوسيلة للتعليم الأطفال كيفية تلبية إحتياجاتهم بدون الإساءة أو الإضرار بأي شخص .
وفيما يلي تفصيل لأهم الأسباب التي كانت من وراء هذا التفكك وآثاره.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
يحيلنا الحديث عن النسوية، في الحقيقة، على تيارات غير متجانسة لا في الزمن ولا في المجالات التي تتناولها. وشأنها شأن جميع الحركات الاجتماعية، اخترقت تياراتٌ فكرية النسويةَ سعيا لفهم كيف ولماذا تحوز النساء موقعا ثانويا في المجتمع؟
اشكرك دكتور إبراهيم على هذا المقال الرائع حيث لامست به معانا...
إنهن يتعرضن لإساءات جنسية، وعنصرية، وخطاب الكراهية، والسخرية. إنهن يتعرضن – بصورة أكثر من الذكور – إلى اللوم عندما يفشلن في الفوز بالمنافسات.
الكاتب : ليلى مكاك . إبراهيم الذهبي . الملخص الأسرة هي منتوج اجتماعي تعكس صورة المجتمع الذي توجد اتبع الرابط فيه، إضافة إلى أن التغيرات الاجتماعية التي شهدها العالم ككل والجزائر بصفة خاصة بإيجابياتها وسلبياتها جعلت من الأسرة الجزائرية تعيش هي الأخرى تغيرات على جميع المستويات خاصة المستوى الاجتماعي، فبعد ظهور الثورة الصناعية التي نتجت عنها الحاجة إلى اليد العاملة حطمت المرأة قيود الجهل واقتحمت مجال العمل خارج المنزل وازدادت نسبة النساء العاملات وليس ذلك فحسب بل اقتحمت ميادين عديدة كانت حكرا على الرجل وحده وأصبح عملها خارج المنزل أمرا مألوفا في حياتنا الاجتماعية، إلا أن هذا الدور المزدوج له أثار على استقرار الأسرة التي تعتبر الجماعة الأساسية في الحياة الاجتماعية والاستقرار الأسري يعني تحقيق الرضا والتوافق والسعادة الأسرية وهو لا يعبر عن موقف أو مشكل أو عقبة من العقبات التي تواجه الحياة الأسرية أحيانا وإنما هو عملية متشابكة الأبعاد تنتج عن التفاعل المستمر بين أفراد الأسرة خلال مراحل الحياة الاجتماعية المختلفة، وسنبين في هذه الدراسة أسباب خروج المرأة للعمل وما ينتج عن هذا الخروج من أثار ايجابية وسلبية على الأسرة بصفة خاصة وعلى المجتمع ككل بصفة عامة.
الموجات الثلاث للحركة النسوية: بناء اجتماعي متجذر في التاريخ